حياة البحار بالانجليزي
الترجمة إلى الإنجليزيةجوال إصدار
- n.
seafaring
- "حياة" بالانجليزي n. life, existence, lifetime, blood
- "البحار" بالانجليزي seas
- "الحياة البحرية" بالانجليزي marine life
- "شجرة الحياة (البحرين)" بالانجليزي tree of life (bahrain)
- "قالب:محيطات وبحار جنوب شرق آسيا" بالانجليزي oceans and seas in southeast asia
- "تعداد الحياة البحرية في أنتاركتيكا" بالانجليزي census of antarctic marine life
- "الحياة البرية في البحرين" بالانجليزي wildlife of bahrain
- "مشروع ويكي الحياة البحرية" بالانجليزي wikiproject marine life
- "الطبقة السطحية للبحار" بالانجليزي upper layer of the oceans upper ocean
- "النوتر البحار حيوان" بالانجليزي n. nautilus
- "قوالب محيطات وبحار" بالانجليزي ocean and sea templates
- "إدارة الحياة البرية" بالانجليزي wildlife management
- "الحياة الباريسية" بالانجليزي the parisian life (painting)
- "لمحات الحياة" بالانجليزي profiles
- "محيطات وبحار في الخيال" بالانجليزي oceans and seas in fiction
- "البحارية" بالانجليزي al-bahariyah
- "جاب البحار" بالانجليزي v. range, sail
- "علم البحار" بالانجليزي ocean sciences oceanic sciences
- "الأثر البشري على الحياة البحرية" بالانجليزي human impact on marine life
- "الحياة البرية" بالانجليزي wilderness wildlife
- "الحياة البريّة" بالانجليزي wildlife
- "الحياة، البقاء" بالانجليزي contemporaneousness contemporariness
- "ألعاب محاكاة الحياة" بالانجليزي life simulation games
- "محاكاة الحياة (فيلم)" بالانجليزي imitation of life (1934 film)
- "حياة البهيمي" بالانجليزي la vie de bohème (1992 film)
أمثلة
- Each implies a severe threat to the lives of the seamen.
كل منهما يهدد حياة البحارة. - "Do not bemoan the sailor's life." "He was always sure to die anyway."
"لاتتحسر على حياة البحار، إنه متأكدأنهسيموتبأى حال ... - So, you're for the seafaring life, are you?
إذن، تسعي لحياة البحارة، صحيح؟ - The best thing about life at sea, Will, was that no one could reach you.
أفضل شيء في حياة البحار، (ويل)، أنه ما كان أحد ليَبْلُغك. كانت حريّة، (ويل). - If you wanted a seafaring life couldn't you have signed up for the Mersey Ferry?
ما دمت تريد حياة البحار لماذا لم توقّع للعمل على متن عبّارة ميرسي ؟